صاحب النص:
محمد إبراهيم بو علو ولد سنة 1938م بمدينة سلا،و هو من القصاصين المغاربة المرموقين،تناول في قصصه قضايا اجتماعية مغربية،من أهم مؤلفاته "السقف"؛ "الفارس و الحصان' و من هذا الأخير أخذ هذا النص الذي بين يديك.
نوع النص:
هو نص سردي يتناول قضية اجتماعية و اقتصادية.
مصدر النص:
النص مقتبس من مجموعة أقاصيص (الفارس و الحصان).
ظروف النص:
سوء حالة الطرق و معاناة سكان البادية من صعوبة التنقل دفع بالكاتب إلى نقل هذا النص.
فرضية القراءة:
قد يتحدث النص عن رغبة سكان البادية في إيجاد عمل و يتمثل في انشاء طريق لتسهيل التنقل.
الشرح:
تدخر: توفر
التروي :التريث
اردف :زاد قائلا
تفرس :نظر بتمعن
المضمون العام:
يتحدث النص عن العمل الذي وجده العمال ألا و هو تشييد طريق ممتدة من البادية إلى المدينة.
الأفكار الأساسية:
1)رغبة العمال في العمل وع احتياجهم له.
2)عودة الصديق و هو يحمل خبرا عن العمل يتمثل في انشاء طريق جديدة.
3)تردد العمال في البداية و تخوفهم من الصعوبات التي سيواجهونها.
4)اصرار العمال عن العمل و ذلك بمواجهتهم للصعوبات التي اعترضتهم.
محمد إبراهيم بو علو ولد سنة 1938م بمدينة سلا،و هو من القصاصين المغاربة المرموقين،تناول في قصصه قضايا اجتماعية مغربية،من أهم مؤلفاته "السقف"؛ "الفارس و الحصان' و من هذا الأخير أخذ هذا النص الذي بين يديك.
نوع النص:
هو نص سردي يتناول قضية اجتماعية و اقتصادية.
مصدر النص:
النص مقتبس من مجموعة أقاصيص (الفارس و الحصان).
ظروف النص:
سوء حالة الطرق و معاناة سكان البادية من صعوبة التنقل دفع بالكاتب إلى نقل هذا النص.
فرضية القراءة:
قد يتحدث النص عن رغبة سكان البادية في إيجاد عمل و يتمثل في انشاء طريق لتسهيل التنقل.
الشرح:
تدخر: توفر
التروي :التريث
اردف :زاد قائلا
تفرس :نظر بتمعن
المضمون العام:
يتحدث النص عن العمل الذي وجده العمال ألا و هو تشييد طريق ممتدة من البادية إلى المدينة.
الأفكار الأساسية:
1)رغبة العمال في العمل وع احتياجهم له.
2)عودة الصديق و هو يحمل خبرا عن العمل يتمثل في انشاء طريق جديدة.
3)تردد العمال في البداية و تخوفهم من الصعوبات التي سيواجهونها.
4)اصرار العمال عن العمل و ذلك بمواجهتهم للصعوبات التي اعترضتهم.
13 التعليقات:
جميل جدا رائع
شكرا
merci beaucoup
رائع
شكرا كثيرا
ممتاز
شكرا جزيلا ارجو المزيد
شكرا شكرا لكم جميعا
💖💖💖💖💖
اشكرك
شكرا
''Merci beaucoup mais il n y a pas de ''lecture de Titre
Merci boucoup
إرسال تعليق